الولاعة
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2006
صراع الفتى الغر مابين التوجهات المتعددة. مابين أمه المتدينة وأستاذه المثقف وقريبته المغوية. علمتني الرواية أن أحسم قراري في أتجاه معين بدلا من التيه والتردد. ولكن هل أستطيع؟
الولاعة
حنا مينه
فوق الجبل و تحت الثلج
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2003
رواية تحكي شيئاً عن الحوار بين الحضارات
و تحديداً بين لبنان و بلغاريا
فوق الجبل و تحت الثلج
حنا مينه
حكايات صيف
إسم الكاتب: حسين القباني
دار النشر: كتاب اليوم
سنة النشر: 1978
يضم مجموعه من القصص الواقعي الذي عبر به الكاتب بإسلوبه السلس الشائق عن ( حصيرة الصيف ، فراخ بالمايوهات ، جيران الهنا ، ثلاث مشكلات ، عفاريت الايالة ، سوق الجواري ) وكلها مستقاه من حياتنا .. بكل صدق .. و الحب … والواقعية .
حكايات صيف
حسين القباني
الفم الكرزي
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2004
تتناول الرواية نضال الأرمن، رجالاً ونساءً، في منطقة محددة “كسب” هذا النضال الذي مثل جزءاً من كل، حيث كان المناضلون الأرمن في منطقة كسب، يربطون ربطاً وثيقاً بين كفاحهم من أجل إخراج الاحتلال الفرنسي من سورية ولبنان، وكفاحهم من أجل أرمينيا دولة مستقلة. جواد بطل الرواية، منتدب من منظمة الحزب في اللاذقية، للعمل في منظمة كسب ومنطقتها، وقد قاد نضال هذه المنظمة في ظروف صعبة جداً ورغم تعدد الأسماء الحركية لجواد، فإنه كان عربياً من اللاذقية، وبعد تحقيق جلاء فرنسا عن سورية، والاحتفال الكبير في كسب، يعلن، في ختام الرواية، قراره بالعودة إلى اللاذقية، لأن حبيبته ييرانيك، بطلة الرواية، آثرت السفر إلى أرمينيا على حبها لجواد الذي أذهله قرارها.
الفم الكرزي
حنا مينه
حين مات ….. النهد
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2007
حين مات ….. النهد
حنا مينه
الهالة المقدسة
إسم الكاتب: حنان لاشين
دار النشر: عصير الكتب
سنة النشر: 2019
قد نخطط أحيانًا لحياتنا بالقلم والمسطرة،
وننسى أن الحياة لا تخلو من “الألم” والمسطرة، ألم لفراق، وألم لابتلاء، وآلام لنفس تتألم ولا تتكلم..
“أسامة” طبيب ناجح وشاب ذكيّ طامح دأب على التخطيط لحياته منذ صغره بالقلم والمسطرة. على الطريق وبينما يحصي الخطوات على التوالي،
يلتقي بالصغيرة “فرحة” والتي رأى بعينيها الخضراوين ما لم يره من قبل، اكتشفت ببراءتها الهالة المقدّسة، وظلّ نداؤها له يتردد في صدره …
“لا بدّ أن تعود!”
الهالة المقدسة
حنان لاشين
الجازية بنت منصور
إسم الكاتب: لطيفة المفيد
دار النشر: منشورات رابطة كاتبات المغرب
سنة النشر: 2015
“ثمة لحظات في الحياة نعبرها مسرعين مستعجلين توديعها. تخامرنا قلة صبر أقرب إلى اللامبالاة، نرغب بحماس في انتهاء أيامها بأقصى سرعة ممكنة مؤملين الخروج منها بسلام محملين بأخف الأضرار، غير عابئين برمزيتها وحمولتها المتوارية. ثم يتضح بعد حين أنها أهم بكثير مما كنا نعتقد. عندئذ ينتابنا الندم والتحسر. نتمنى لو كان بالوسع استعادتها يوما بيوم. لو أننا كنا يومها نحمل نفس وعينا الحاضر للخروج منها بكل المكاسب والخبرات الممكنة”.
الجازية بنت منصور
لطيفة المفيد
المرصد
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب
سنة النشر: 2005
خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب “م” يتطلع إلى السماء “كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع… لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض… كان خيطاً من نور وكان أبيض… قال في نفسه: أنا تعب، حزين، ولكني لست يائساً… لكن ليس مادة لليأس، أعود من المقولة وأنا أنزف، لقد قاتلت وهذا الجرح شاهدي ووسامي… أن يقاتل صاحب الحق، يعني أن ينتصر… فجدي قال لأبي: “ما ضاع حق وراءه مطالب”.
المرصد
حنا مينه
إمضاء ميت
إسم الكاتب: محمد رجب
دار النشر: عصير الكتب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2016
عندما تقرأ رواية بعنوان “إمضاء ميت” وتنتمي لنوع الجريمة سوف تتوقع أنك ستقرأ رواية تقليدية، ولكن فى هذه الرواية يفاجئنا الكاتب برواية بوليسية من الطراز الأول بلغة جيدة وسرد رائع، يسحرنا بين سطور الرواية لنبحر معه في رحلة وقودها الغموض والإثارة، ستلهث أنفاسك في خضم تتابع الأحداث في حبكة متقنة الصنع، تجعلك تقف بين صفحاتها متسائلاً بعد كل حرف والحيرة سيدة للموقف، لن يتركك التشويق لحظة منذ بداية الرواية وحتى كلمة تمت، ولن يتسرب الملل بين طيات تلك التحفة الأدبية،
إمضاء ميت
محمد رجب
مأساة الملك علوي
إسم الكاتب: حجاج أدول
دار النشر: الدار المصرية اللبنانية
سنة النشر: 2018
هذه رواية تفوح بأجواءٍ تمزج بين عوالم «ألف ليلة وليلة» بسحرها الأسطوري، والسِّيَر الشعبية بعُمقها الوجداني، والملاحم التراجيدية ببُعدها الإنساني.. نسَجَ كاتبُها بناءها الفني بحرفية، نافثًا فيها خيالًا واثبًا من الواقع، عَبْرَ أحداثٍ تتصاعد دراميًّا من خلال إقامة عالَمٍ موازٍ، ينساب كنهرٍ صافٍ في مملكة الأنهار السبعة، محركها الرئيسي هو البحث عن الأفضلية والصراع على السلطة
مأساة الملك علوي
حجاج أدول
حمام العرصة
إسم الكاتب: أحمد الويزي
دار النشر: أفريقيا الشرق
سنة النشر: 2006
سأسميه باسم جده ( علا ) و ستكون التسمية هذه المرة كامله غير منقوصة : عبد الله ولد ميميد . عبد الله ولدي أنا مول السمية العوجاء و السعد الأكحل ، وسيكون عبد الله واحدا من عباد الله الأسوياء ، في هذا الزمن الجديد ( اللي ما بقى فيه عبد و لا سيد ) مثلما غنى المجاذيب .
حمام العرصة
أحمد الويزي
النمر الفيتنامي
إسم الكاتب: حسن بحراوي
دار النشر: سليكي أخوين - طنجة
سنة النشر: 2016
كنا نربي نمرا صغيرا في البيت و كانت أمي تطعمه من رؤوس و قوائم الدجاج التي تجلبها من عند بائع الدزاجن عندما تذهب الى السوق القريب …. ولهذا النمر قصة حقيقية طبعت طفولتنا أنا و إخوتي ….
النمر الفيتنامي
حسن بحراوي
محن تونسية
إسم الكاتب: حسونة المصباحي
دار النشر: المركز الثقافي للكتاب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2018
محن تونسية
حسونة المصباحي
العابر
إسم الكاتب: جلول قاسمي
دار النشر: إفريقيا الشرق
سنة النشر: 2008
نسحق السنين و الأيام و الساعات بضربة حظ . و ننسى بالبحر ، معالم الملل و ضيق الأفق نطمسها بمزيد من الشرب و الأحاديث الملقية على عواهن الكون المصبوب بحكمة بائدة .
الأضواء زرقاء و خضراء و بنفسجية تغيب و تحضر ، تبرز و تذوب في الظلمة مثل ثعلب الروائي محمد زفزاف ، تظهر و تختفي .
العابر
جلول قاسمي
المغامرة الأخيرة
إسم الكاتب: حنا مينه
دار النشر: دار الآداب للنشر و التوزيع
سنة النشر: 2002
المغامرة الأخيرة
حنا مينه
أسفار يعقوب الأربعة
إسم الكاتب: حسن رياض
دار النشر: المركز الثقافي العربي
سنة النشر: 2017
و أنا أحاول إيقاظها ، فتحت شفتيها بكلمات مبهمة كأنها تناجي شيئاً مفتقداً.
لم أبتعد عنها ، فكرت أن أجادلها في حديث ، لكنها صاحت في وجهي :
أي سر مقدس تحمله في قلبك يا رابي ؟
ثم قفزت من السرير ببطء ، و سارت نحو البئر مستدلة بصوت الماء الذي يهز أحشاءه و أمام حاشيته وقفت عارية ، و بعد أن دلقت دلو الماء على جسدها عادت تسأل ، و قد تناثرت جدائل شعرها عبر جيدها ووجهها اليقظان :
– أي سر تحمل في قلبك يا ربي ؟
قلت و قد أربكني سؤالها :
– لا أسرار لي .
بعد أن اغتسلت حملت الدلو كريشة التقطتها للتو ، ووضعته أمام باب الغرفة . كان ضوء الفجر يمحو أثر الظلمة بسرعة . حينما عادت كان جسدها ما زال مبتلا، كنت أنتظر أن تتفوه بكلمة ما، لكنها ظلت صامتة إلى أن أخذها نوم أول الصباحو أنا أحاول إيقاظها ، فتحت شفتيها بكلمات مبهمة كأنها تناجي شيئاً مفتقداً.
لم أبتعد عنها ، فكرت أن أجادلها في حديث ، لكنها صاحت في وجهي :
أي سر مقدس تحمله في قلبك يا رابي ؟
ثم قفزت من السرير ببطء ، و سارت نحو البئر مستدلة بصوت الماء الذي يهز أحشاءه و أمام حاشيته وقفت عارية ، و بعد أن دلقت دلو الماء على جسدها عادت تسأل ، و قد تناثرت جدائل شعرها عبر جيدها ووجهها اليقظان :
– أي سر تحمل في قلبك يا ربي ؟
قلت و قد أربكني سؤالها :
– لا أسرار لي .
بعد أن اغتسلت حملت الدلو كريشة التقطتها للتو ، ووضعته أمام باب الغرفة . كان ضوء الفجر يمحو أثر الظلمة بسرعة . حينما عادت كان جسدها ما زال مبتلا، كنت أنتظر أن تتفوه بكلمة ما، لكنها ظلت صامتة إلى أن أخذها نوم أول الصباح
أسفار يعقوب الأربعة
حسن رياض