شهد عام 2017 إنتاج قرابة الـ 120 رواية جزائرية بمختلف اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والأمازيغية، كتبها مبدعون شباب وكتّاب كبار، صادرة عن العديد من دور النشر الجزائرية.
وقال موقع «أبوليوس» المهتم بشؤون الرواية والكتاب والمترجمين الجزائريين على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» إنّ «الروايات الصادرة هذا العام تقارب 120 رواية، بالعربية والأمازيغية والفرنسية والإنجليزية».
ونشر الموقع عدة أغلفة للروايات الصادرة هذه السنة ومنها روايات «قبلة مميتة» لسميرة موات، «هجرة حارس الحظيرة» لنجم الدين سيدي عثمان صدرت عن دار الأمة، «نوار الملح» عن منشورات «الجزائر تقرأ» لعبد الغني زهاني، الحب الأزرق «لغزلان قنوش»، قديس الأهالي«لنور الدين قدور رافع»، إلى جانب رواية «تلمود نرت» لتيبلالي ماسينيسا (منشورات الجزائر تقرأ)، «ليلة هروب فجرة» لصاحبها أحمد زغب،«فلسفة حياة» لإسلام باكلي (دار المثقف)، «رحيل» لشيماء كحلة (دار المثقف)، «واقترفنا» لهديل عابي، «رحى الذاكرة» لفتيحة رحمون، «صراخ الوجود» لابن عبد السلام، وغيرها من الأعمال التي ستعزز المكتبات الجزائرية وستكون حاضرة في صالون الكتاب الدولي، في طبعته الـ23 المزمع تنظيمها من 26 أكتوبر إلى 4 نوفمبر المقبل.
المصدر: صحيفة الشروق الجزائرية