تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح للدورة الحادية عشرة.

آسيا

آسيا

“آسيا بالنسبة إليّ حياة بأكملها، وكاميليا اللذة الألفة التي تتمنّع وأنا أريد أن أحتفظ بكل منهما بصيغة ما. أن أمسك الخيط الدقيق الذي أفتقده، الخيط الذي يفصل بين البداية و النهاية ، بين الحقيقة المجاز ، بين الوجود العدم .. جاءت الرواية في مائة وأربعة وعشرين صفحة و حكّمها الكاتب بعنوانين فرعيين رئيسيين ” الابن ” و “دفاتر السجن” لتتوزع الرواية من خلالهما على ستة عشر فصلا يحمل كل فصل احدى العنوانين، ثم ينوبه الأخر في الفصل الذي يليه . ويحضر في ” آسيا ” صدى واضح للتجربة الشيوعية في المنطقة العربية بكل ما يتخللها من نشاطات حزبية سرية وتحقيق واعتقالات .