هذه رواية، مختلقة بالكامل من الخيال، بكل ما يدور بها من وقائع، وكل ما فيها من شخصيات، باستثناء بعض أسماء الأحياء أو المكتبات، وهي مذكورة بأسمائها للإيهام، بينما الوقائع والأشخاص متخيلة في إطار من الفانتازيا، ولو صودف تشابه أي مما جاء بها من وقائع أو أسماء مع نظائر من الواقع فسيكون ذلك بمحض الصدف