تشكل الرواية للكاتب سفرا في نوادر وطرائف من “ألف ليلة وليلة” لكن بقوالب مجددة ومختلفة وشخوص قد تحيل أحيانا على أعمال أخرى للكاتب.
ويستلهم الكاتب راويته من ذكريات طفولته، وخياله، ومن تأملاته حول الكتابة والقراءة، وخاصة قراءته المغايرة للتحفة الأدبية “ألف ليلة وليلة” التي تأثر بها في كتاباته الأولى.