أنين الذاكرة “استفقت من شرودي فجأة على صوت السائق ، وصلنا أخبرا يا سيدي . توقف بسيارته غير بعيد عن زقاق خاتون أحد أحياء “الاعظمية” العتيقة . اجتزت العبارة الضيقة الى حيث تسكن شقيقتي ما كادت تفتح لي الباب” …