مدينةٌ تستعيدُ نسيجها روائيّاً في سردٍ راجعٍ، لتبدوَ نادية بتنورة بيضاء قصيرة وقميصٍ ورديٍّ بلا أكمام في ليلة زفافها، وليلفَّ جودي العجوزَ الميتَ المسجّى على حصيرة مهترئة في مأوى العجزة، وزهور التي سيتنافس على الفوز بها جوني البحار والملاّ جعف
أهل النخيل
