تدور أحداث هذه الرواية ضمن المناخات والأجواء التالية: للخريف مع الأرض حكاية أوراق تائهة، ولحكايتي مع الحبّ طعمُ ذاك الخريف. حبّه أربَكَ زمني وشتّتني على أرصفةِ المُدُنِ، أناجي نوافذَ الخلاص. وحيدة في عتمة القدر، في عقم الألف سؤال، سلكت طريقاً أذرت الريح ترابها، وتشرّدت على شواطئ الأحلام، في جزر لا أسماء لها.