تدور الرواية حول التاريخ الشفهي لبلدة «الدلجمون» من أواخر أيام الملك فاروق حتى أيام نكسة 67، من خلال أسرة مصرية بسيطة، عائلها الحاج عبد الواحد صاحب سيارات النقل وتاجر «العلف»، والذي مات له ستة أولاد، ليكون صبحي الابن الأول له، ويكبر صبحي ويكون مع الثورة، ووالده مع الملكية، ويكون الصراع بين الفكرتين داخل الرواية، كل واحد من منظوره.
أوراق ميت
