الرواية تطرح عديد من الأسئلة، ما الذي طفا على سطحها لينقلب مزاجها من الهدوء إلى الصخب ومن البساطة إلى التعقيد، ومن الوضوح إلى الإبهام، ومن الأمان إلى الخوف؟ كيف تداعت حياتها وتحوّلت إلى كوابيس، أية أصابع عبثت بأمنها، وأيّ سحر أسود نفذ إلى أعماقها فأحال لياليها إلى قلق؟ أين اختفت راقصة المدينة؟ ولماذا قُتلت “السيدة”؟ ومن اغتصب البنت العمياء؟ وماذا حلّ بالغجري العاشق؟ ……
أيام الزهللة
