يلتقي الكاتب كلاٌ من أبو مريم و أبو حية في السجن فيسردان عليه شذرات مبعثرة من حكايتهما أبومريم حارس الليل العملاق الأسطورة وأبوحية الذي كان طفلا عندما احترف والده واخته فصار يعاقر الخمر وبعد خروج الكاتب يبدأ بلملمة أحاديث وروايات أهل الحارة عنهما ومن أشخاص عاصروهم في محاولة لربط المآزق ببعضها.
الأيام لا تخبئ أحدا
