تدور أحداث الرواية حول إحدى الوثائق السرية المهربة، التي تشير إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي ما هي إلا فخ منصوب بإحكام للتنصت ومراقبة كل ما يدور في العالم عامة والعالم العربي خاصة، ومن هنا انطلقت رواية التغريدة القاتلة التي بنت أساساتها على كيفية التحكم في موقع للتواصل الاجتماعي بعينه واستخدامه من أجل القضاء على الأعداء بتغريدة واحدة قاتلة.