الجاسوس العثماني بعد معاصرته لهزيمة الدولة العثمانية الكاسحة في شرق أوروبا، ينقلب ولاء طلعت رستم لوطنه رأسا على عقب. تتلقفه إحدي الإمبراطوريات العظمي، تجنده ثم تزج به في خدمة الباب العالي، و سرعان ما يتدرج في المناصب الإدارية العليا.