“جلست أحلام تستشعر غبطة في أعماقها. كانت سعيدة لأنها على وشك أن تحقق رسالة كل أنثى في الحياة، وكان جلال مزهوا برجولته رافعا رأسه لكأنما كان أول رجل أنجب، وكانت زينب متهللة بالفرح فلو أنها قد جاءت بسبعة أبناء إلا أن سرورها بأن ابنتها ستصبح أما كان يفوق كل سرور ملأها”.
الحفيد
