“تنطلق الرواية من أربعينيات القرن الماضي حيث الموزاييك التراثي يرخي تنوعه على المجتمع بكل براءته وفطرته وجماليته وبالذات من مدينة دمشق (التي يسميها الشاعر نزار قباني مدينة الياسمين) ومن أين في دمشق.. من مدرسة «اللاييك» المدرسة المشهورة بعلمانيتها، التي تحتضن كل الطلاب مهما كانت أصولهم وأعراقهم وجنسياتهم ومعتقداتهم.. لتدرسهم مواد لها علاقة بكل ما سلف بموضوعية وعلمانية”.
الرحيقيون
