الرواسي الشامخات والنفط الفرات (القيظ) تسرد الرواية التاريخ الشفاهي لسلطنة عمان ممثلة في عاصمتها مسقط والممثلة بدورها في حارة المدبغة، تحكي حكاية الإنسان والمكان والزمان منذ بدايات القرن العشرين وحتى يومنا الحاضر.