تدور أحداث الرواية بين أفراد أسرة “المورو”، بأجيالها الثلاثة، الجد والأب والابن، جمع بينهم الحب، حب الأسرة، القرية، الوطن، وفرق بينهم التاريخ، والانتماء السياسي والأفكار التي اختارها كل واحد. تهاجر العائلة والقرية كلها إلى الحدود مع المغرب خلال الثورة الجزائرية، وتتابع الرواية مصائر الأبطال المتقاطعة إلى الفترة التي تلت استقلال الجزائر