“السكراب” هي الرواية الأولى التي يصدرها الكاتب التي يسبر من خلالها أغوار الذكريات ويسرد تفاصيل يريد للقارئ أن يعيش مع مكوناتها والشعور بكل فصل منها لأنها ـ كما يقول ـ تأخذ الصفة نفسها التي يأخذها الحب لا نستطيع العيش بدونه.
ولفظة “السكراب” كلمة معربة يقصد بها محليا المكان الذي توجد فيه سيارات الخردة كما يقصد بها أيضا سيارات الخردة نفسها.