السماسرة “في نهاية الردهة الطويلة في الدور السفلي ، فتحت الباب في هدوء وتسللت على أطراف أصابعها ، فتحت أدارج مكتبه السفلي ووضعت كنزها ، وأغلقت الباب وعادت أدراجها … نامت ” ….