تدور أحداث الرواية عن جلال الذي عاد إلى قريته الصنوبرية ولم يجد منزل جدته حيث نشأ كما كان لقد اقتحمه أهل القرية وحطّموا أثاثه لاعتقادهم أن صاحبته الحاجة هدية كانت صديقة الجان
وصبحية الأرملة التي تسكن في الجوار تزور جلال لتعرض عليه تنظيف المنزل تتطوّر علاقتهما نحو ملامسات حسّية لكن ذكرى حب قديم تستيقظ داخله بعد اتصال هاتفي من سلمى ابنة خاله.
الشافيات
