أيتها الشمس الساطعة على كل البشر لا يغيب عنك أشكالهم و ألوانهم و أجناسهم…
لا تسخري من أفعالهم .. إن لكل شكل ولون و جنس رديف
أساس الرواية أمر صغير واقعي حدث في بداية ستينيات القرن الماضي.. أما بناؤها فاساسها خيال جامح لا يعرف الهدوء و السكنية
الشمس تبتسم ساخرة
