تحكي رضوى عاشور في هذا الكتاب تجربتي الثورة والمرض الذي ظلت تواجهه طوال السنوات الثلاث الأخيرة، وتتأمل فعل الكتابة بوصفه «محاولة لاستعادة إرادة منفية»، وتحكي عن الجامعة و «ميدان التحرير» والشهداء، فتقول: “حين يراودني اليأس أقول لنفسي لا يصح ولا يجوز، لأنني من حزب النمل، من حزب قشة الغريق. أتشبث بها ولا أفلتها أبداً من يدي”.
الصرخة
