ماذا سيحدث لو ثار الإسرائيليون كما ثارت الطبيعة اليوم؟ ماذا سيفعل العرب حينها؟
إن الثورات في واقع أمرها نارٌ مُوقدةٌ، نارٌ قد تُخلص الذهب من الخبث الذي التصق به أو تكون حريقاً هائلاً يلتهم كل ما يقابلها في الطريق.
هل اقتربت نهاية العالم فعلاً كما يعتقد “نضال”؟
هل ستكون النهاية بهذا الشكل المريع؟
كيف لهذه الحضارة أن تُهدم بفعل الطبيعة العمياء؟
لا، لا يمكن ذلك، لا يمكن أن تكون هذه إرادة الرب!
لكن لماذا تنبأ “نضال” بهذا؟
ولماذا يعتبرها بشارات؟
ما هو تفسيره لكل ما يحدث؟