ولا يزال العواجيز منهم ،إلى يومنا هذا،كلما اعتدى غريب على واحد منهم من أهل القرية أو سبه أو عايره،يتحاكون بقصص الحاج طايل والعمدة حسان وزكي أفندي ..أولئك الذين لم يتركوا أثرا يذكر غير أنهم كانوا لصوصا أو قتلة،وكانت قسوتهم هي كل مؤهلاتهم للبقاء.
.
الغنوية
