ترك شريف فيلته فى الكومباوند وعاد الى بيت جدته مضطراً..عاد الى العمارة التى عاش فيها وهو طفل ..عاد الى جدته
وعمته ومس لبنى مدرسته وسلمى بنت صاحب المكتبة حبه الساذج الأول..عاد الى انكل منصور المتزمت وطنط أميمة أم لسان طويل ومنير جاره مثله الأعلى فى الدراسة والصياعة…وحين عاد قرر أن يخلى عمارة جده المؤجرة بنظام الاجار قديم ..الرواية عن قصة اخلاء سبع شقق ايجار قديم و مكتبة فى الدور الأرضى واشياء اخرى .
الفار في الصاعد
