“قصة رجل من العامة قادم من الهامش الاجتماعي وينتهي فيه. اتّبع هواه لكنه اصطدم باستحالة أن يوفق بين عواطفه ونوازعه ومفردات واقعه المادي كهامشي فعاش عواطفه ندما متواصلا من ضعف القدرة على القرار العاطفي رغم فَلاَحِه في التفاصيل الحسية. وعلى خلفية هذا التفاوت الاجتماعي واستحالة الخروج منه ينتهي إلى قناعة بسيطة وجليّة: استحالة الحب بصيغته الرومانسية مهما تجاهل المُحب المواضعات الاجتماعية”.
الفقرة الحرام
