شاب يبقى لغزاً بالنسبة لغبريلاّ، إذ إنها كانت تنظر إليه كرجل شرقي غريب الأطوار والحالات، إلا أن ذلك لم يقف دون وقوعها في حبه. يستدرج الكاتب الأحداث معرياً فكرة الغرب عن الشرق وأهل الشرق، لينتهي أخيراً إلى نتيجة أن الشرقي كما الغربي هو واقع لا محالة تحت تأثير التغير الذي يطال الجميع.