تبليط البحر يصور الكاتب الأجواء والمناخات التي كانت تحيط بالجامعة الأميركية وكلية الطب تحديداً حيث كانت ظاهرة سرقة الجثث شائعة وذلك ليتدرب الطلاب عليها من خلال تشريحها.