تدور فكرة الرواية عن أن الرغبات الممنوعة مرغوبة تجعلنا متلهفين لخوض غمار التجربة تزين لنا عقولنا ان لا ضير من ذلك لن يحدث سوء فالله يستر علينا مهما حدث منا ومعنا ننساق خلف همس القلوب الزائف حتى يقع المحظور او يهيأ لنا انه وقع بالفعل لنتجرع مرارة الوجع جراء تهديد صنعته أيدينا وبلورته عقولنا.
تحت التهديد
