في مناخ الأحداث اللبنانية الدموية، وفي لحظة التداخل الزمني، ماضيا وحاضرا ومستقبلا، تنسج إملي نصر الله خيوط روايتها هذه، مزيجا مبتكرا من مشاهد وذكريات وتطلعات، في إطار الموقف الانساني الهادف، والاحساس العميق بالوجود والمصير، وفي إطار بنائي تعبيري تتناغم محتواها نبضا وتوترا وايقاعا.
أثر أدبي يختصر عمق المأساة وأبعاد المصير، وروعة الابداع.
تلك الذكريات
