تجري أحداث الرواية ما بين أعوام 338 و331 قبل ميلاد المسيح. إذ وقبيل سقوط آخر ملوك الأسرة الأخمينية الفارسية، بين مدن “برسبوليس” و”بابل” و”مقدونيا” و”اسبرطة” و”ممفيس” و”الأرامست” و غيرها من المدن كثير، وبين كبرياء الملوك ونرجسية الساسة ونفاقهم، بين أسرار البلاطات الملكية وما يحبك من مؤامرات من وراء ستائرها، والورديات التي تجد بين غرف القصور الفاخرة عشا دافئا لها، إلى زقاق و تجري أحداث الرواية ما بين أعوام 338 و331 قبل ميلاد المسيح …