تمتثل رواية “جدار الصمت” إلى السيرة الذاتية، حين تؤكد كاتبتها “قمت بتدوين هذه الرواية مباشرة بعد وفاة ابني باسم سنة 2014”. تستحضر فيها لحظة وجود مشخص لابنها بقامته التي تعاند الاختفاء عن عالمنا الأرضي وتؤجل لحظة وداع لا تريد لها الاستمرار،
جدار الصمت
