قصة مقدمة للنشء من القالب الاجتماعي.. الذي يتناول أحداثًا وشخوصًا قد تبدو فردية المقام لأول وهلة.. ولكن هناك منظورًا اجتماعيًا شاملًا يكتنف هذه الأحداث ليبرز حركة قضايا المجتمع من خلالها.. تتخذ أحداث القصة أسلوباً يجمع بين اللغة في بساطتها والتشويق والإثارة.. مستغلة في سياق القصة تلك الشهرة التي اكتسبها قصر البارون كمعلم من معالم النهضة العمرانية.. وقد جاءت القصة في سياقها المتتابع، مؤكدة على الانتصار للسلوكيات والقيم والأعراف القويمة التي ينبغي أن يتحلى بها النشء.
جريمة في قصر البارون
