حتى لا يطير الدخان يحكي لنا الكاتب في هذه الرواية قصة صعود فهمي، ذلك الشاب الفقير عن طريق اختلاطه بالفاسدين في عهد ما قبل الثورة و عهد ما بعد الثورة، عبر الحشيش وأجساد البغايا.