بدأت بالإدارة لأستقر بطب الأسنان..لم أعلم عن خطوات المسير سوى أني وجدت ذاتي بين الحروف..كتبت “وأنا بالطرف الآخر من الجسر” فعبرت لأنتظر “وحتى مرّني عابر”..ستجد نفسك سواء كنت “أنت” أم “هي” بين السطور وضمن الحروف..حروفي مجهولة، اين تقرأها ستجد نفسك أنت المعلوم بها..إبدأ ولنرَ حال النهاية بعد تساؤلات تكررت بيننا جميعاً..
حتى مرني عابر
