يروي فيها كيف كانت امه تحدثه عن سقوط آدم وحواء من الجنة ، وكيف أكل آدم التفاح ، في حين أن الكاتب يعتقد انه كان قد أكل الحصرم وليس التفاح ، فقط لأن الكاتب كان يحب الحصرم ولا يحاول الكاتب هنا اعادة تشكيل اسطورة الخلق ، بل الاجابة عن اسئلة شاب يعيش في مخيم للاجئين ويسمع كل يوم قصصاً وعذابات .
حصرم الجنة
