محور الرواية هو الحب الأول، ومراوغاته الأسطورية للروح والفؤاد، وقهرة السنين التي تمضى غير قادرة على إزاحته فى روح الذاكرة، وذاكرة الروح… إنها اقاصيص يستعيد فيها الكاتب لحظات الدهشة الأولى، تلك التي تكبر بمرور الأيام وتتشكل داخل القلب فلا يعرف إلى نسيانها سبيلا.