“تجلس البطلة “حكمة” أمام الطبيب النفسى د.آدم وهى تبكى بكاء صامتًا، فوجهها البرىء ودموعها المحبوسة بين جفنيها، تهز وجدان ومشاعر كل من يراها مهما كانت قسوته، ينظر إليها الدكتور الطبيب منصتًا (كيف أستطيع مواجهة الحياة بقوة دون أن أفقد إنسانيتى) هكذا قالت حكمة إلى الدكتور آدم الذى اعتمد على مهارته فى استرسال الكلمات من شفاه “حكمة” ..