حياة مؤجلة “لم يعد هاما أن نطرح تلك الأسئلة عن السبب أو النتيجة فكل شيئ فقد قيمته مهما علا شأنه حتى الكلام الممنطق أصبح نوعا من الابتذال وسط هده الأحداث المشينة فالمجتمع أصابته حمى الهمجية والرغبة في حرق أي محاولة لتدارك الأمور “.