“تحكي الرواية عن الطبيب الجراح وليم الذي يقف حائرًا وعاجزًا عن فهم شفاء ماريا من إصابتها بسرطان الدم، بطريقة “عجائبية”. فينطلق السرد في البحث وطرح الأسئلة حول معنى هذا الشفاء وأسبابه، حول العلم والدين، حول الإيمان والعقل، حول أسباب الوجود، حول معنى الألوهية والكون وبداية نشوئه”.
حين قامت ماريا
