خلف أسوار المدينة “لم يبق شيئ عند حميد الساعي ليعمله بعد ان ادخل البضاعة ورصها بنظام معين اعتاد ان ينجزه كل يوم في المخزن التابع للمتجر الذي يعمل يه في المنطقة التجارية” ..