يمضي محسن الموسوي في استحضاراته في انفعالات الرقم 46 يلقي الماضي بظلاله عند دائرة الحاضر ليغني المناخ الروائي بسرديات وسيطية وبقصائد السلف كما من أدونيس ودرويش والغيطاني وبركات، فيستجمع الرواية عند تقاطع حذر حيث الناس تمضي وتتحرك ليمتطي ذلك الظل بشكل آدمي ويتلوى إنه التاريخ وإنما هو تذكار واحتمال.
دون سائر الناس – انفعالات الرقم 46
