نطلق الرّواية من الرّصيف الّذي سيرافق البطل محمّد من بدايتها حتّى نهايتها ، ساردا حالة التشرد ، أفرغ محمّد في ذلك الرّصيف ذكريات تحمل في ثناياها عمرًا بأكمله، وقد أتت أحداثها بشكل رسائل يوميّة كتبها لنفسه، إذ قد لا تصل إلى يد حبيبته أسيل الّتي فقدها منذ أعوامٍ.
ذاكرة الرصيف
