كان لتدين والد سليم وتطليقه لوالدته المتحررة ثم هجرته لأفغانستان فجأة وهجرة والدته إلى فرنسا الأثر البليغ على نفسه وحياته فدمر مستقبله العلمي وانجرف للتطرف الفكري ولحياة الارهاب حتى صار أهم إرهابي في تاريخ مصر.. إلا أن رقص التانجو كان بالنسبة له النعيم الذي يبتغيه فيلجأ اليه بعيداً عن شطط الأقدار ..فهو يحمل رمزية حبه الوحيد.
راقص التانجو
