تقع الرواية في 344 صفحة، رواية فلسفية صوفية وجدانية حلمية كابوسية، تكشف عن الصراع بين عالمين متناقضين متداخلين: العلم والمعرفة والثقافة من جهة والطبيعة الفطرية الخرافة الأسطورية ذات البنية السحرية وهي رواية مسكونة بالمعرفة والثقافة ، في بنية لغوية جمالية يمتزج فيها الشعري والنثري والدرامي، لتصنف في سياق رواية ” الواقعية السحرية” .
سدرة المنتهى
