ترصد الرواية الأقرب في بنائها إلى فيلم سينمائي يختلط الواقعي فيه بالتسجيلي أحداث ثورة يناير ابتداء بانفجار كنيسة القديسين عشية ليلة الميلاد، والتداعيات التي أعقبتها ، وكيف يتحول الرواي من مراقب للأحداث إلى شريك فاعل في تطورها من خلال تلاحمه مع ملايين الغاضبين في شوارع وميادين القاهرة.
سفر الثورة

