“الجدران اكتست بالمعلقات، صور ونصوص توثق لحقبة طويلة من الصراع الدامي والمرير، رايات فلسطين التي تدخل دائما في نفس تسنيم إحساسا عصيا على التفسير تكاد تكون في كل زاوية وركن… قالت ليلى إن كثيرا من الوجوه قد أمت اليوم هذا الفضاء على غير العادة، كثير منهم يتقن كيف يظهر خلقته أبان المناسبات الوطنية ليسجل وجوده في الذاكرة الجمعية بملاحظة مناضل دائم الحضور”.
سفر الحرير
