سفر الشتات تستلهم تراث الصوفية والكتب المقدسة ولكن لا تحاكيها، ويجد القارئ نفسه يتساءل منذ الصفحات الأولى للرواية عن «خبيئة» البطل، وكيف تقودنا حكايته بين القاهرة والكويت عبر صفحات الرواية التي تزيد على 500 صفحة.