“تحكي الرواية عن شاب من مدينة الموصل إسمه “ثائر” قُتل والده العميد في الجيش العراقي خلال حرب الثمانينيات، ولأنه الوحيد بين خمس بنات، تخشى والدته أن يلقى نفس المصير الذي واجهه أبوه، فتخفيه في سرداب المنزل قبل إنطلاق حرب الكويت بأيام قليلة، ليبقى سنوات طويلة حبيس المكان والذكريات، لا يعرف به غير الأم والجدة، في حين أن إخواته ومن يعرف العائلة ظنوا أن الشاب هرب من خدمة العلم الى خارج البلاد كما أشاعت الأم”.
سقوط سرداب
