الرواية تسرد يوميات “امحمد شعبان” موظف في قطاع الثقافة يعاني من مشاكل اجتماعية كثيرة، إلى جانب صراعات نفسية وفكرية وتاريخية سببها مأساة المنفى الذي عاشه والد جده الشيخ محمد الكاليدوني، وتعتمل الأفكار والخواطر بداخله في ظل حرص والده على السعي للوصول إلى قبر الجد الذي نفته فرنسا في ستينات القرن التاسع عشر
شبح الكليدوني
